أخبار أفلام السينما العالمية والعربية

عقب فوز الفيلم الإيراني «حادث بسيط» بسعفة مهرجان «كان» الذهبية في الشهر الماضي، طرح بعض النقاد العرب والغربيين مسألة ما إذا كان فيلم جعفر بناهي قد استحق الفوز

HOME SWEET HOME يتبع هذا الفيلم منهج الجمع بين الحكاية الدرامية والسرد التسجيلي.

كلّ من توم كروز وسلسلة «المهمّة: مستحيلة» متلازمان كأصبعي الدلالة والوسطى في اليد الواحدة؛ لا انفصال بينهما.

إعجاب المخرج بأفلام سينمائية أخرى يدفع عادةً إلى تقدير شفهي وبصري بروح إيجابية ترغب في معايشة أجواء نوستالجية.

تعتمد السينمات العربية، أكثر من أي وقت مضى، على عرض إنتاجاتها في المهرجانات الدولية.

المصيطبة - فيلم قصير يستحق الإعجاب، تسرد فيه المخرجة بصوتها ذكرياتها عن منطقة «المصيطبة» في العاصمة اللبنانية بيروت

يحرص مهرجان «كان» سنوياً على اختيار أفلام أميركية ذات طابع مستقل، متحرِّرة من السائد الهوليوودي، من خلال أعمال لمخرجين اشتهروا برؤاهم الذاتية وأسلوبهم الخاص

يعمد المخرج ماتييس إلى دمج الحكاية الدرامية بالشكل التسجيلي. الدراما تقع على الأرض أمام أعين المشاهد، والتسجيل هو المعالجة الغالبة، مشهداً وراء آخر.

يعدّ المخرج المصري يسري نصر الله من المخرجين القلائل الذين سعوا لتحقيق المعادلة الصعبة بين السينما الهادفة المرتبطة بالنخب، والسينما التجارية التي تتجه للجمهور.

في السابق، واجهت كل المهرجانات الكبرى اتهامات بتجاهلها للأفلام التي تخرجها نساء، لكن هذا الواقع بدأ يتغيّر تدريجياً منذ مطلع العقد الثاني من القرن الحالي.

أثار ترمب بلبلة كبيرة عندما قرَّر، أن الوقت حان لفرض رسوم على كل فيلم أميركي أو غير أميركي يُصوّر ويُنتج، كاملاً أو جزئياً، خارج الولايات المتحدة الأميركية.

للفيلم عنوانان، يختلف كل منهما عن الآخر. الأجنبي (Thank You for Banking with Us) مأخوذ من عبارة شائعة توجهها المصارف إلى أصحاب الودائع وفاتِحي الحسابات.

من داخل أسوار مدرسة بأحد أشهر أحياء مدينة الرياض، تنطلق مغامرة كوميدية جديدة في فيلم «فخر السويدي»، الذي يضع البيئة المدرسية تحت المجهر السينمائي في قالب فكاهي.

لم يكن من المفترض أن يختم ستانلي كوبريك حياته المهنية المديدة، التي بدأت عام 1952 وانتهت في 1999، بفيلم «عيون مغلقة على اتساعها» (Eyes Wide Shut)

العالم الذي تشيده المخرجة سارة فرنسيس صغير المساحة شاسع الإيحاء: المنزل، المطعم، السيارة، ولا شيء آخر.

يعود المخرج لويس ثيرو إلى الضفة الغربية بعد 14 عاماً ليكشف الوجه القبيح للاستيطان الإسرائيلي.

في عام 1916، أقدم رجل أبيض يُدعى هنري بروك على إطلاق النار على فتى أسود يبلغ من العمر 15 عاماً يُدعى إدوارد ماسون، وذلك بعد مشاهدته لفيلم «مولد أُمّة»

يوفّر هذا الفيلم عن مغنِّي «البيتلز» جون لينون وزوجته أونو يوكو، معلومات ووثائق يمكن تقسيمها إلى ما هو شخصي وما هو عام.

يحافظ الفيلم الكوميدي السعودي «شباب البومب 2» على تصدّر شباك التذاكر السعودي، محققاً إيرادات تجاوزت 2.77 مليون ريال.

لطالما عُرفت السينما اليابانية بفرادتها البصرية وعمقها الفلسفي، إذ تُجيد سرد التفاصيل الصغيرة بحسّ إنساني عالٍ، وتبني حضورها على لحظات السكون

تختلف أفلام الرُّعب في هذا العصر عن تلك التي شهدها هذا النوع من الأفلام منذ عشرينات القرن الماضي وعلى نحو مطرد وحتى سنوات قريبة.

بينما‬ تتجه معظم أفلام الرُّعب إلى الداكن والمعتم والمظلم، وفي حين توفر نظام المشهد، الصدمة كلما رغبت في تخويف مشاهديها، يُلغي سودربيرغ (وقبله كوبريك في «The Sh

يعود مهرجان أفلام السعودية بدورته الحادية عشرة، هذا المساء، برؤية تتجاوز حدود العرض، ليطرح أسئلة أعمق حول ماهية السينما، ومكانة الهوية، وعلاقة الفن بالجمهور.

في مهرجان «شوريل» السينمائي، لا أحد ينتظر سجادة حمراء أو صورة مع نجم، لأن الكاميرا نفسها بيد الطلاب في هذا المهرجان الذي بدأ فكرة طلابية بسيطة.